من يتأهل من حقه أن يفرح و يزهو و يرقص و لكن.....
دون أي تجاوزات ،أو إهانات...
أنا عن نفسي سأفرح و أملأ الدنيا فرحا و سعادة و بهجة...
و هذا حقي...
و من حق كل جزائري يفرح و يملأ الدنيا فرحا و سعادة و بهجة...
لكن...
ليس من حق المصريين أو الجزائريين أن يتهكم أي منهم على الآخر....
ليس من حق الجزائريين أن يرسموا لاعبي مصر بأجسادهم و لكن بوجوه الفنانات المصريات...
هذه إهانة إن لم نقبلها ...لن نتفاعل معها بمثلها من مهاترات....
إن صوروا قيصر أفريقيا حسن شحاتة بملابس العروس و الشيخ رابح سعدان هو العريس...و الكل يعلم ما تعنيه تلك الصورة السيئة المهينة...
إن فعلوا فأبدا لن نتفاعل مع مثل تلك المهاترات....
إن أحرقوا العلم المصري فمصر باقية....رغم أنف الجميع...و إن أحرقوا ألف ألف راية...
إن أحرقوا قميص المنتخب المصري (منتخب الساجدين)...
فلنا من القمصان ما يحمل النجوم الستة متربعين بها على عرش الكرة الأفريقية...
و من له أن ينكر التاريخ...؟؟؟
إن فعلوا ،و فعلوا ،و فعلوا....مهما فعلوا...
فها نحن أبناء مصر ...سننتظر يوم الرابع عشر من نوفمبر...
و نخوض مباراة في كرة القدم لا أكثر...
و ننتظر ما يحدث...
إن فاز الجزائريون ،كنا أول المهنئين المباركين رغم أنه سيكون هناك حزنا في النفوس ،لا لفوز الجزائر و إنما لعدم التأهل...
و إن فزنا و تأهلنا ...فلا يسلنا أحد عما سنفعل...
حتى و إن رقصنا في ميدان التحرير...و كل الميادين الشهيرة في مصر....
فمن يتأهل....يرقص....
دون أي تجاوزات ،أو إهانات...
أنا عن نفسي سأفرح و أملأ الدنيا فرحا و سعادة و بهجة...
و هذا حقي...
و من حق كل جزائري يفرح و يملأ الدنيا فرحا و سعادة و بهجة...
لكن...
ليس من حق المصريين أو الجزائريين أن يتهكم أي منهم على الآخر....
ليس من حق الجزائريين أن يرسموا لاعبي مصر بأجسادهم و لكن بوجوه الفنانات المصريات...
هذه إهانة إن لم نقبلها ...لن نتفاعل معها بمثلها من مهاترات....
إن صوروا قيصر أفريقيا حسن شحاتة بملابس العروس و الشيخ رابح سعدان هو العريس...و الكل يعلم ما تعنيه تلك الصورة السيئة المهينة...
إن فعلوا فأبدا لن نتفاعل مع مثل تلك المهاترات....
إن أحرقوا العلم المصري فمصر باقية....رغم أنف الجميع...و إن أحرقوا ألف ألف راية...
إن أحرقوا قميص المنتخب المصري (منتخب الساجدين)...
فلنا من القمصان ما يحمل النجوم الستة متربعين بها على عرش الكرة الأفريقية...
و من له أن ينكر التاريخ...؟؟؟
إن فعلوا ،و فعلوا ،و فعلوا....مهما فعلوا...
فها نحن أبناء مصر ...سننتظر يوم الرابع عشر من نوفمبر...
و نخوض مباراة في كرة القدم لا أكثر...
و ننتظر ما يحدث...
إن فاز الجزائريون ،كنا أول المهنئين المباركين رغم أنه سيكون هناك حزنا في النفوس ،لا لفوز الجزائر و إنما لعدم التأهل...
و إن فزنا و تأهلنا ...فلا يسلنا أحد عما سنفعل...
حتى و إن رقصنا في ميدان التحرير...و كل الميادين الشهيرة في مصر....
فمن يتأهل....يرقص....