تمرد خلف ستار..
شخت طفلي قبل الأوان...
سكتت في خضم البركان..
كنت لا ترضى الذل و الهوان
صرت بلا عنوان..
كوخا ...دون جدران..
ماذا أسميك الآن..؟
أشيخا أنهكه الزمان..؟
أم خوفا....من الجنون...
من العشق...
من المطرقة والسندان..
أم تمردا...
خجولا...
نارا...دون دخان...
أرهقتني..صمتك السرمدي
يقتلني...
أنت أنا و أنا الآن ضد نفسي...
بحثت عنك في ..فلم أجدك
أينك...؟
صرت صمتا جنائزيا ...
تعتليه دهشة الأموات...
تملؤه تجاعيد وجوه الجدات...
أرهقتني طفلي...
لا تملك غريزة الأطفال...
تحرك...تمرد...تشاقى...
تعلم نطق اللاءات من جديد...
اعبث بأثاث المنزل...
كسر لعبك واطلب المزيد..
أو أستأصلك بدمك المريض...
لتعيش خارج جسدي...
عيشة العبيد...
أبقى أتذكرك...بعد كل صلاة...
و صباح كل عيد...
شخت طفلي قبل الأوان...
سكتت في خضم البركان..
كنت لا ترضى الذل و الهوان
صرت بلا عنوان..
كوخا ...دون جدران..
ماذا أسميك الآن..؟
أشيخا أنهكه الزمان..؟
أم خوفا....من الجنون...
من العشق...
من المطرقة والسندان..
أم تمردا...
خجولا...
نارا...دون دخان...
أرهقتني..صمتك السرمدي
يقتلني...
أنت أنا و أنا الآن ضد نفسي...
بحثت عنك في ..فلم أجدك
أينك...؟
صرت صمتا جنائزيا ...
تعتليه دهشة الأموات...
تملؤه تجاعيد وجوه الجدات...
أرهقتني طفلي...
لا تملك غريزة الأطفال...
تحرك...تمرد...تشاقى...
تعلم نطق اللاءات من جديد...
اعبث بأثاث المنزل...
كسر لعبك واطلب المزيد..
أو أستأصلك بدمك المريض...
لتعيش خارج جسدي...
عيشة العبيد...
أبقى أتذكرك...بعد كل صلاة...
و صباح كل عيد...