هذه قصيدة للشاعر الغربي بن حميّد ( المسلمي) مأخوذة
من ديوانه " وطن ... لــ ... رحيق القمر "
قطــــرة
مُرهقٌ بصرير الأسى قلمي
يحطّ على كبدي مرّة
و يغمِسُ منقارهُ بدمي ....
رأيتُ و فيما يُرى أنّني
على ضفّة النّهر أخطو ... و على الضفّة الثانيةْ .....
هبة / تمُدّ إلى النّهر بعض أناملها
و أنا أترقرق .... أبتلّ من ألمي .....
يا مشاعرُ لا ترحلي
قلمي مُشرئبٌّ و قلبي
مَواجِدُه أقمرتْ ذات حزنٍ
على حُلـُمي ....
جسدي ........... يا رهيف المواجِدِ
أعرني .... تُرابكْ
و عدني .... بفاتحة الفاكهة
أنا الآن محتفلٌ بالفصول .....
تداركتُ ما فاتني من غمامِ الكلامْ
و أمسكتُ منهُ غمامهْ
عسى .... كلّما أظمأتني القصيدهْ
أن تجيء " هبة " بقطرها ....
فأبلّ فمي ....
من ديوانه " وطن ... لــ ... رحيق القمر "
قطــــرة
مُرهقٌ بصرير الأسى قلمي
يحطّ على كبدي مرّة
و يغمِسُ منقارهُ بدمي ....
رأيتُ و فيما يُرى أنّني
على ضفّة النّهر أخطو ... و على الضفّة الثانيةْ .....
هبة / تمُدّ إلى النّهر بعض أناملها
و أنا أترقرق .... أبتلّ من ألمي .....
يا مشاعرُ لا ترحلي
قلمي مُشرئبٌّ و قلبي
مَواجِدُه أقمرتْ ذات حزنٍ
على حُلـُمي ....
جسدي ........... يا رهيف المواجِدِ
أعرني .... تُرابكْ
و عدني .... بفاتحة الفاكهة
أنا الآن محتفلٌ بالفصول .....
تداركتُ ما فاتني من غمامِ الكلامْ
و أمسكتُ منهُ غمامهْ
عسى .... كلّما أظمأتني القصيدهْ
أن تجيء " هبة " بقطرها ....
فأبلّ فمي ....