انهيار الأخلاق الحميدة
بقطع النظر عن اعتبار مشكلة الأخلاق و السلوك الإجتماعي
و طرق التعامل مع الغير هي مشكلة فلسقية اختلفت فيها
الآراء و تباينت لاختلاف المجتمعات و الأديان و العادات
و التقاليد .( فما يمكن أن يعتبره البعض سلوكا لا أخلاقيا
يعتبره البعض الآخر مثالا في الأخلاق و حسن السلوك) ،
فإنّنا نظرح الأسئلة التالية : من هو المسؤول عن
التدهور الأخلاقي و سوء السلوك ؟ هل هو الفرد ؟ أم
الأسرة ؟ أم المدرسة ؟ أم المجتمع عموما ؟ . و إذا
اعتبرنا أن التدهور الأخلاقي ظاهرة إجتماعيّة عامة ،
فإننا نتساءل عن كيفية معالجتها .
بقطع النظر عن اعتبار مشكلة الأخلاق و السلوك الإجتماعي
و طرق التعامل مع الغير هي مشكلة فلسقية اختلفت فيها
الآراء و تباينت لاختلاف المجتمعات و الأديان و العادات
و التقاليد .( فما يمكن أن يعتبره البعض سلوكا لا أخلاقيا
يعتبره البعض الآخر مثالا في الأخلاق و حسن السلوك) ،
فإنّنا نظرح الأسئلة التالية : من هو المسؤول عن
التدهور الأخلاقي و سوء السلوك ؟ هل هو الفرد ؟ أم
الأسرة ؟ أم المدرسة ؟ أم المجتمع عموما ؟ . و إذا
اعتبرنا أن التدهور الأخلاقي ظاهرة إجتماعيّة عامة ،
فإننا نتساءل عن كيفية معالجتها .