[ صبـآاح/مسـاء الورد ]
يؤكد أطباء الصحة أن تمضية يوم كامل على شاطئ البحر ينقي الرئتين
ويخفف الضغط وينظم النوم خصوصا إذا كان متقطعاً أو إذا كانت هناك
مشكلة أرق
من أبرز حسنات نسمات البحر نقاؤها فقد أظهرت دراسة للمركز العالمي للبحار خلوها من أية جراثيم. فحبيبات الغاز الهوائي التي تنتج من رذاذ الموج الصاعد من الأعماق تحتوي على مضادات حيوية طبيعية تطفو على سطح البحر وتنتقل مع نسمات الهواء.
وقد أثبتت التجارب المخبرية أن مياة البحر تعقم المياه بنسبة مئة في المئة
وهذا لا يحصل في حالة غليـان المياه وتقطيرها بعد التعقيم
لأن الجراثيم تعود إلى الظهور مجددا.
تأثير المد والجزر في تنظيم النوم
أول من أعلن أهمية تأثير حركة المد
والجزر في تحسين النوم وتنظيمه كان الفيلسوف سقراط في القرن الثالث
قبل الميلاد. وقد عززت الدراسات الحديثة هذه النظرية مشيرة إلى أن ضغط الجسم ينخفض درجة أو اثنتين وهذا ما يهدئ الأعصاب. في المقابل فإن النظرية القائلة في
أن البشرة تمتص الأملاح المعدنية الموجودة في مياه البحر كالماجنيزيوم و
الكالسيوم والبوتاسيوم ما زالت غير مؤكدة. ولأجل تأكيد هذه الغاية لابد من
إجراء اختبار علمي .
في بداية القرن العشرين عقم أحد العلماء البيولوجيين كمية من مياه البحر من ملح الصوديوم وتولى تقطيرها مجددا وعالج بها أطفالا مصابين بالكوليرا فكانت النتيجة إيجابية وقد ارتكز في نظريته على أن تركيبة مياه البحر الخالية من ملح الصوديوم تشبه تركيبة البلازما في الدم ..
إما التنزه على شاطئ البحر سواء على الرمل الجاف أو المبلل ينشط القدم ويحرك الدورة الدموية في الجسم فضلا على أن صوت الأمواج يلعب دور المهدئ بالنسبة للكثيرين الذين يصيبهم النعاس بسرعة ..
منقول
يؤكد أطباء الصحة أن تمضية يوم كامل على شاطئ البحر ينقي الرئتين
ويخفف الضغط وينظم النوم خصوصا إذا كان متقطعاً أو إذا كانت هناك
مشكلة أرق
من أبرز حسنات نسمات البحر نقاؤها فقد أظهرت دراسة للمركز العالمي للبحار خلوها من أية جراثيم. فحبيبات الغاز الهوائي التي تنتج من رذاذ الموج الصاعد من الأعماق تحتوي على مضادات حيوية طبيعية تطفو على سطح البحر وتنتقل مع نسمات الهواء.
وقد أثبتت التجارب المخبرية أن مياة البحر تعقم المياه بنسبة مئة في المئة
وهذا لا يحصل في حالة غليـان المياه وتقطيرها بعد التعقيم
لأن الجراثيم تعود إلى الظهور مجددا.
تأثير المد والجزر في تنظيم النوم
أول من أعلن أهمية تأثير حركة المد
والجزر في تحسين النوم وتنظيمه كان الفيلسوف سقراط في القرن الثالث
قبل الميلاد. وقد عززت الدراسات الحديثة هذه النظرية مشيرة إلى أن ضغط الجسم ينخفض درجة أو اثنتين وهذا ما يهدئ الأعصاب. في المقابل فإن النظرية القائلة في
أن البشرة تمتص الأملاح المعدنية الموجودة في مياه البحر كالماجنيزيوم و
الكالسيوم والبوتاسيوم ما زالت غير مؤكدة. ولأجل تأكيد هذه الغاية لابد من
إجراء اختبار علمي .
في بداية القرن العشرين عقم أحد العلماء البيولوجيين كمية من مياه البحر من ملح الصوديوم وتولى تقطيرها مجددا وعالج بها أطفالا مصابين بالكوليرا فكانت النتيجة إيجابية وقد ارتكز في نظريته على أن تركيبة مياه البحر الخالية من ملح الصوديوم تشبه تركيبة البلازما في الدم ..
إما التنزه على شاطئ البحر سواء على الرمل الجاف أو المبلل ينشط القدم ويحرك الدورة الدموية في الجسم فضلا على أن صوت الأمواج يلعب دور المهدئ بالنسبة للكثيرين الذين يصيبهم النعاس بسرعة ..
منقول