توج بوهانج ستيلرز بطل كوريا الجنوبية بلقب بطولة دوري أبطال آسيا لكرة القدم اثر تغلبه على اتحاد جدة السعودي 2/1 اليوم السبت في المباراة النهائية للبطولة والتي أقيمت على الاستاد الوطني بالعاصمة اليابانية طوكيو.
ويتأهل بوهانج بذلك إلى بطولة كأس العالم للأندية التي تستضيفها أبو ظبي بالإمارات الشهر المقبل.
وانتهى الشوط الأول من المباراة بالتعادل السلبي ثم سجل بوهانج هدفين متتاليين أحرزهما نو بيونج جون وكيم هيونج إيل في الدقيقتين 57 و65 بينما أحرز محمد نور هدف حفظ ماء الوجه للاتحاد في الدقيقة 74 .
واللقب هو الثالث لبوهانج على مستوى القارة الأسيوية بعدما أحرز لقب بطولة الأندية الأسيوية عامي 1997 و1998 ليصبح بذلك أنجح الأندية في القارة الأسيوية.
وهدد بوهانج مرمى الاتحاد مبكرا حيث شق مهاجمه البرازيلي دينلسون طريقه بنجاح نحو مرمى الاتحاد لكن الدفاع شتت تسديدته الزاحفة سريعا.
وبعدها فرض الاتحاد سيطرته على مجريات اللعب في الشوط الأول وسدد لاعبه التونسي أمين الشرميطي كرة قوية تصدى لها حارس المرمى الكوري.
بينما تصدى حارس المرمى السعودي مبروك زايد بسهولة لتسديدة من كيم تاي سو.
وأهدر الاتحاد أفضل فرصة في الشوط الأول في الدقيقة 21 عندما لعب صالح الصقري كرة رائعة من ضربة حرة ارتقى لها سعود كريري ولعبها برأسه مباشرة ولكن في قدم شين هوا يونج لتضيع الفرصة.
واستمرت محاولات الفريقين لكن دون جدوى وإن ظل الاتحاد هو الأفضل لكن دون أن تتغير النتيجة لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي.
وكاد الاتحاد يكسر حاجز الصمت بعد دقيقتين فقط من بداية الشوط الثاني ولكن العارضة تصدت لضربة الرأس التي لعبها أمين الشرميطي كما تصدى الدفاع الكوري لتسديدة أخرى من مناف أبو شقير.
ودفع الاتحاد ثمن هذه الفرص الضائعة بعدما سجل بوهانج هدفه الأول في الدقيقة 57 ليربك الفريق السعودي.
وضاعف بوهانج من محنة الاتحاد بتسجيل الهدف الثاني بعدها بدقائق قليلة ليضعف أمل الاتحاد في تحقيق التعادل.
وجدد محمد نور امل الاتحاد في الدقيقة 74 عندما سجل هدفا للفريق من متابعة جيدة لهجمة بدأها هشام بوشروان بتمريرة عرضية من ناحية اليسار وقابلها الشرميطي بضربة رأس تصدى لها الحارس الكوري قبل أن تتهيأ أمام نور ليسددها داخل الشباك وهو على بعد خطوات من مرمى الفريق الكوري.
وحاول الاتحاد في الدقائق التالية تسجيل الهدف الثاني وكاد لوسيانو يسجل هدف التعادل بتسديدة رائعة من حدود منطقة الجزاء لكن الحارس الكوري تصدى لها ببراعة في الدقيقة 76 .
وبمرور الوقت استعاد الفريق الكوري توازنه مجددا وتصدى مبروك زايد لفرصة كورية خطيرة في الدقيقة 79 كما سجل بوهانج هدفا ألغاه الحكم بدعوى التسلل في الدقيقة 82 .
وفشلت محاولات الفريقين في الدقائق الأخيرة من المباراة لينتهي اللقاء بفوز بوهانج وتتويجه باللقب.
ويتأهل بوهانج بذلك إلى بطولة كأس العالم للأندية التي تستضيفها أبو ظبي بالإمارات الشهر المقبل.
وانتهى الشوط الأول من المباراة بالتعادل السلبي ثم سجل بوهانج هدفين متتاليين أحرزهما نو بيونج جون وكيم هيونج إيل في الدقيقتين 57 و65 بينما أحرز محمد نور هدف حفظ ماء الوجه للاتحاد في الدقيقة 74 .
واللقب هو الثالث لبوهانج على مستوى القارة الأسيوية بعدما أحرز لقب بطولة الأندية الأسيوية عامي 1997 و1998 ليصبح بذلك أنجح الأندية في القارة الأسيوية.
وهدد بوهانج مرمى الاتحاد مبكرا حيث شق مهاجمه البرازيلي دينلسون طريقه بنجاح نحو مرمى الاتحاد لكن الدفاع شتت تسديدته الزاحفة سريعا.
وبعدها فرض الاتحاد سيطرته على مجريات اللعب في الشوط الأول وسدد لاعبه التونسي أمين الشرميطي كرة قوية تصدى لها حارس المرمى الكوري.
بينما تصدى حارس المرمى السعودي مبروك زايد بسهولة لتسديدة من كيم تاي سو.
وأهدر الاتحاد أفضل فرصة في الشوط الأول في الدقيقة 21 عندما لعب صالح الصقري كرة رائعة من ضربة حرة ارتقى لها سعود كريري ولعبها برأسه مباشرة ولكن في قدم شين هوا يونج لتضيع الفرصة.
واستمرت محاولات الفريقين لكن دون جدوى وإن ظل الاتحاد هو الأفضل لكن دون أن تتغير النتيجة لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي.
وكاد الاتحاد يكسر حاجز الصمت بعد دقيقتين فقط من بداية الشوط الثاني ولكن العارضة تصدت لضربة الرأس التي لعبها أمين الشرميطي كما تصدى الدفاع الكوري لتسديدة أخرى من مناف أبو شقير.
ودفع الاتحاد ثمن هذه الفرص الضائعة بعدما سجل بوهانج هدفه الأول في الدقيقة 57 ليربك الفريق السعودي.
وضاعف بوهانج من محنة الاتحاد بتسجيل الهدف الثاني بعدها بدقائق قليلة ليضعف أمل الاتحاد في تحقيق التعادل.
وجدد محمد نور امل الاتحاد في الدقيقة 74 عندما سجل هدفا للفريق من متابعة جيدة لهجمة بدأها هشام بوشروان بتمريرة عرضية من ناحية اليسار وقابلها الشرميطي بضربة رأس تصدى لها الحارس الكوري قبل أن تتهيأ أمام نور ليسددها داخل الشباك وهو على بعد خطوات من مرمى الفريق الكوري.
وحاول الاتحاد في الدقائق التالية تسجيل الهدف الثاني وكاد لوسيانو يسجل هدف التعادل بتسديدة رائعة من حدود منطقة الجزاء لكن الحارس الكوري تصدى لها ببراعة في الدقيقة 76 .
وبمرور الوقت استعاد الفريق الكوري توازنه مجددا وتصدى مبروك زايد لفرصة كورية خطيرة في الدقيقة 79 كما سجل بوهانج هدفا ألغاه الحكم بدعوى التسلل في الدقيقة 82 .
وفشلت محاولات الفريقين في الدقائق الأخيرة من المباراة لينتهي اللقاء بفوز بوهانج وتتويجه باللقب.